أسررتُ لنفسي بك همسًا، لئلا تغار الأنامل، فتترك ظلمتى لتتلمس نورها .. نور ذات الصفوف الشمسية ..
حدثتُ نفسي ولعًا، بأشراقتك، التى طالما كانت أمامي وأحذر نفسي من الأقتراب، التأمل، إعجاب ثم حب .. حب الطباع، الإحتواء، شعور الإنتماء والإرتماء أليكي ... زيادة فزيادة ..... أنفجرت بالبوح
حُـن - حضن - كبير - بالدفا *
حُـــن - حضن - حاوي -حنية
- أعلم تماماً أن هناك بين الضلوع، يرقد الألم والمعاناة، حلفاء، التشبث من طباعهم
أعلم تمام العلم بأنه لا زالت هناك نقطة مظلمة بداخل ذلك القلب الذي هو سبباً في معافاتى ... أتفهمها لأنني ربما أملك مثل تلك النقطة تماماً
قلب هو من عشرة طوابق، تسًع منها تستوعب الملايين من حولها، وواحداً هو العلوي يفتح لشخص واحد فقط ثم يغلق عليه بقوة، أتمني أن أستطيع الوصول لذلك الطابق القريب البعيد ... فلست بالمتسلق الماهر له
* سأكون ......
سأكون حمايتك من مخاوفك، ثوبك وقت عريك، سدك من الآلامك، ثقتك وقت شكك
طعامك وقت جوعك، الراوي وقت مللك، سندك وقت ضعفك .... أشدك في طلوعك
أريدك هكذا، كما أنتى .... حُــن
حُضن حنين دافي
حضنك أنتـــــــى
Locked
4 weeks ago
No comments:
Post a Comment