نظموا قوافل زى ما انتم عايزيين يا ولاد

مبروووووووووووووووووووووووووووووووووووك

مبروووووووووووووووووووووووووووووووووووك

مبروووووووووووووووووووووووووووووووووووك

القضاء ألادارى بمجلس الدولة أصدر حكم بألغاء قرار الحكومة منع أرسال القوافل ألاغاثية الى غزة

ونحن فى أنتظار ألاعلان عن قافلة جديدة فهل سوف تعارض الحكومة قرار القضاء ألادارى الصادر من مجلس الدولة أم سوف ترضخ أخيراً لأحكام القضاء التى تتجاهلها تماماً ..وتضرب بها عرض الحائط و يستمر مسلسل ألاعتقالات التعسفية و الصفقات و المؤامرات

وعلى جانب أخر قام ظابط برتبة رائد بالأمن المركزى بألاعتداء على الصحفى (نص لبة_زى ما الصباغ بيقول ) محمد جمال الدين وذلك بعد رفض الاخير أظهار بطاقته الشخصية لظابط أمن مركزى وسبب سؤال الظابط عن تحقيق هويته بعدما سأله أثناء وقفة حزب الغد ألاحتجاجية التى لم يتركها ألامن لتكتمل او حتى لتبدأ عن هويته وسبب وقوفه هنا فقال له "صحافة" وبقلب جامد بقى مهى سلطة رابعة و اتريها مابقتش لا سلطة ولا زفت فى البلد دى فقال الرائد " انت جريدة أيه ؟" فجاوبه " البديل" الظابط سمع كلمة البديل دى و أتجنن وعنييه طلعت بره جسمه من الغيظ وزعق " أنتوا ورانا ورانا فى كل حتة " و راح شايل الحاجز وطلع على الرصيف " وسأل " أنت بطاقتك فين يااد؟"فرد عليه الصحفى "نص لبة" انت تتكلم بأحترام ثم أنت ظابط أمن مركزى مالكش أنك تسألنى عن بطاقتى ألا لما تكون مباحث " فثار الظابط فوق ثورته " أنت بتقولى مالكش دعوة وعايزنى أكلمك بأحترام كمان " وأخذ فى ألاعتداء عليه " لوى ايده أتى واحد من البلطجية الى بياخدوا عشرين جنيه فى اليوم ومسك ألايد التانية و تكاتف ألاثنين " وهو يردد " يا جماعة انا مش محتاج اتنين _الواحد فيكوا زى الثور كفيل بيا يعنى انا مش محتاج كل ده " ووجهه الظابط وجه ذلك الصحفى الى دكان مغلق مع الضغط "يعنى زنقه " وبعد ذلك قام بتوجيه البلطجى " انت تمسكه كدة ولغاية أخر الشارع " وطبعاً كأنهم ماسكيين واحد حرامى "فنفذ البلطجى وبعدما مشى خطوتين به والصحفى يقوله انت هتفضل ماسكنى كدة ولا أيه فقال له البلطجى "ياعم أحنا زى بعض ده ظابط أبن ****" وتركه بينما عاد ذلك المدعو صحفى الى الميدان وقام بالنظر الى الظابط نظرة حارقة " لأن مافيش بأيده أكثر من كدة " ومشى وتكتم على الخبر كى لا يزعج به السيد حبيب العادلى وزير الداخلية الحنون الى لو عرف كان حاكم جميع المسؤولون بالمنطقة زى ما أنتوا عارفين بس أنا قولت خلاص مادام مافيش اصابات و جت على أد ضربة على الدماغ و ضربة على الظهر فخلاص مش مستاهلة أزعاج سيادته .. عنده حاجات اهم .
وسؤال بقى ... كانت فين قوات ألامن دى كلها الى بجد وبدون مبالغة ممكن تحرر فلسطين بحالها ساعة اقتحام أنصار موسى البلطجية و بأشراف موسى البلطجى و صبى البلطجى حميدة لمقر حزب الغد وفيييييييييين ... فى ميدان طلعت حرب .. عارفين يعنى أيه ميدان طلعت حرب ... يعنى التمثال كان ناقصله نقطة و يتكلم ويشهد عليهم امام النيابة .. الى مش نيابة .
كفاية بقى كدة

NIDAAL